من طرف فلبيني يعرف عربي 2009-08-12, 4:02 amاذا كانت لعبة Batman لم تلقى يوما التكييف الذي يعطيها قيمتها على أجهزة الفيديو جيمز ،، Arkham Asylum تبدوا قادرة على تغيير هذه الوضعية الكئيبة التي كانت في حاجة الى تغيير . منتجا من طرف Square Enix و مطورا من قبل Rocksteady ،، هذا الاصدار الذي يجسد مفهوم الحركة كاملا ،، يستمد قوته من بساطة مكوناته على المستوى التنفيذي و جماليتها على المتسوى المرئي و السمعي . في الآونة الأخيرة كثرت الاستعراضات مع كثرة النسخ القبلية الصادرة ،، و اليوم يتجدد الموعد مع استعراض يطوي آخر المستجدات ،، تابعونا !!
المنتج : Square Enix
المطور : Rocksteady
النوع اللعبة : أكشن
تاريخ صدورها :
28 غشت 2009 بفرنسا .
25 غشت بالولايات المتحدة الأمريكية .
كان وليدا لخيال لم يكن له من أفق سوى التجديد ،، كان هو مفهوما تطبيقيا لابداع Bob Kane و Bill Finger . انه الرجل الخفاش Batman ،، الذي كرس بداياته على ورق كلماته المنحوتة كانت تمهد لمستقبل واعد ،، تتحرر فيه هذه الشخصية المتقمصة من كتاب كثيرين من دورها المحدود . لحظات مجدها ابتدأت عندما أصبحت الشخصية تحذوا أولى خطواتها ،، حين بثت فيها الحياة ،، لم يصبح دور تخيل مشاهد الفقرات الكتابية منسوبا للقراء ،، بل اجتاز تلك الحقبة السريعة ،، ليطأ ميدان المحترفين المختصين . مجسدا من طرف The Batman Adventures ، Bruce Timm غيرت طبع العلاقات السائدة بين الشخصية الخيالية و جمهور التلفزة الأمريكية . و الأمر لم يكن ليتوقف عند هذا الحد ،، بعد أن لاحظنا صدور The Batman و The Brave & The Bold ،، قيمة الرجل الخفاش أصبحت تتجلى أكبر من اي وقت مضى . فبعد الفلمين الطويلين الناجحين لـ Christopher Nolan ،، لم يكن حاكم Gotham الا ليفكر في مبدئ تجديد الأفق ،، محاولا تقمصا أفق جديد ،، يقدم عبره تجربة حصرية لعشاق السلسلة . في الحقيقة أن نجد تكييفا لها في عالم الفيديو جيمز ليس بمفاجأة ،، بل هو تأكيد على الجودة التي تتسم بها .
في الواقع ،، منذ اللحظات الأولى من اللعب ،، سنستشعر ريح ابداعية تهب من أركان هذا الجزء . ذلك كان في الجانب السمعي أكثر من المرئي ،، اذ سنجد نفسنا داخل الملاذ و الملتجأ المسمى Arkham الذي سرعان ما سيبسط بلاط جماله الرهيب . تقديم اللعب ،، سيمكننا من التطلع الى هيأة باتمان ،، و الى تلك الخاصة بالجزء كاملا ،، و التي ستمنحنا فرصة متابعة الـ Joker ،، الذي يمشي بين أروقة السجن المظلمة ،، عفوا ،، بين أروقة المصحة المفسية . و مرة تصبح فيها النبرة معطاة ،، اللعب سيكون قاسيا ،، المضمون ناضجا ،، و التقدم في المراحل صعبا . سيناريو اللعبة الذي سنواجه لن يكون الأفضل بين أقرانه من حيث الآصالة . اذ أن البداية تمثلت في تحرير المجنون ،، المنكت ،، المجم ،، لجميع الحمقى الموجودين في Arkham . و من جراء هذا ،، الموظفون و Batounet يجدون أنفسهم واقعين في الفخ . الا أن هذا لم يمنعهم من تأدية واجبهم و الذي هو التصدي الى البهلوان المريض نفسيا عن طريق تحرير مجموعة من الأبرياء . اذا تسللنا الى عمق مقاطع اللعب هته ،، سنجد أن لا شيء خارق للعادة ،، الا أن الطابع الفني المعطى من Batman Arkham Asylum ،، أوفى عملا ممتازا من حيث ترجمة الحالات النفسية على أوجه المرضى .
- بداية سأذكر لكم التكرار اللغوي الذي حضيت به اللعبة و الذي يتجلى في الأصوات المستمدة من أصوات سلسلة الرسوم المتحركة ،، حقيقة ،، هته الخاصية ستراها بارزة في الصوت المخصص لـ Christopher Loyd ،، الدكتور العائد من المستقبل و الذي سمي بالجوكر ،، هذا الأخير هو نفسه الذي يحظى بدور مفتش الشرطة Gordon كذلك ،، الفرحة ستسكن قلوبنا إذا رأينا أن Richard Darbois لم يعد له الدور الرئيسي في اللعبة و الذي هو Dark Knight ،، لأننا نرى أن المهرج يجب أن يحظب بهذا الدور بدلا من الآخر ،، حيث أنه سيكون متقنا له بدرجة غاية في الجمال ،، من ناحية أخرى ، نرى أن اللعبة تكتسب مصداقية من ناحية المؤثؤات و التي تشمل من بينها الموسيقى بأشكالها المتنوعة و التي تملأ سائر الأطوار التي تحتضنها اللعبة ،، حيث أن هته الأخير حاملة لشعار الأكشن ،، أي أن طابعها جله يجعلك تشعر بقيمة اللعبة من ناحية الأكشن ،، بطبيعة الحال ،، سنجد أن التشديد على الرسومات في اللعبة قد نال رضى البعض من خلال الصور و الفيديوهات الصادرة عن الشركة ،، خصوصا شخصية البطل التي تبرز مصممة بشكل رائع و يتفاعل مع أجواء اللعبة ،، مع أنها مجرد نماذج خادعة .. إذا تركنا الصور تتحدث بدلنا ،، ستتعرف على أن غنى لعبة Batman Arkham Asylum بالرسومات لا يقدر البتة و قد إستغلت من أجل الإنتهاء من تحصيل ما هي عليه الآن الكثير من الكفاآت العلمية ،، مثلها مثل لعبة Bioshock التي شاهدناها محطمة الحواجز التي كغيت على ألعاب الأكشن لمدة ،، لو كان بحوزتنا الوقت الكافي للتدقيق في اللعبة من خلال التجريب ،، الديمو ،، فسنصل إلى نقطة نراها مبهمة للغاية ،، و هي أننا سنرى أن الترايلر الصادر عن الشكرة مخالف تماما لهذا الأخير ، أي أن هناك إختلاف ، إختلاف إيجابي يرقى باللعبة إلى مستوى عال جدا ،، حيث أنك ستتعرف في الفيديوهات على كل من Poison Ivy, Bane, Killer Croc و Harley Quinn ،، و هي شخصيات ظهرت في الفيديو و لم تبرز في الديمو ،، في هذا الصدد ،، سنذكر أن تصاميم هته الشخصيات باتت بهية للغاية ، و هذا يشكل تحررا في الرسومات شبيه بالأنمي ،، و هته تعتبر قفزة إيجابية نحو الأمام من شركة Square Enix .
في الواقع ،، منذ اللحظات الأولى من اللعب ،، سنستشعر ريح ابداعية تهب من أركان هذا الجزء . ذلك كان في الجانب السمعي أكثر من المرئي ،، اذ سنجد نفسنا داخل الملاذ و الملتجأ المسمى Arkham الذي سرعان ما سيبسط بلاط جماله الرهيب . تقديم اللعب ،، سيمكننا من التطلع الى هيأة باتمان ،، و الى تلك الخاصة بالجزء كاملا ،، و التي ستمنحنا فرصة متابعة الـ Joker ،، الذي يمشي بين أروقة السجن المظلمة ،، عفوا ،، بين أروقة المصحة المفسية . و مرة تصبح فيها النبرة معطاة ،، اللعب سيكون قاسيا ،، المضمون ناضجا ،، و التقدم في المراحل صعبا . سيناريو اللعبة الذي سنواجه لن يكون الأفضل بين أقرانه من حيث الآصالة . اذ أن البداية تمثلت في تحرير المجنون ،، المنكت ،، المجم ،، لجميع الحمقى الموجودين في Arkham . و من جراء هذا ،، الموظفون و Batounet يجدون أنفسهم واقعين في الفخ . الا أن هذا لم يمنعهم من تأدية واجبهم و الذي هو التصدي الى البهلوان المريض نفسيا عن طريق تحرير مجموعة من الأبرياء . اذا تسللنا الى عمق مقاطع اللعب هته ،، سنجد أن لا شيء خارق للعادة ،، الا أن الطابع الفني المعطى من Batman Arkham Asylum ،، أوفى عملا ممتازا من حيث ترجمة الحالات النفسية على أوجه المرضى .
- بداية سأذكر لكم التكرار اللغوي الذي حضيت به اللعبة و الذي يتجلى في الأصوات المستمدة من أصوات سلسلة الرسوم المتحركة ،، حقيقة ،، هته الخاصية ستراها بارزة في الصوت المخصص لـ Christopher Loyd ،، الدكتور العائد من المستقبل و الذي سمي بالجوكر ،، هذا الأخير هو نفسه الذي يحظى بدور مفتش الشرطة Gordon كذلك ،، الفرحة ستسكن قلوبنا إذا رأينا أن Richard Darbois لم يعد له الدور الرئيسي في اللعبة و الذي هو Dark Knight ،، لأننا نرى أن المهرج يجب أن يحظب بهذا الدور بدلا من الآخر ،، حيث أنه سيكون متقنا له بدرجة غاية في الجمال ،، من ناحية أخرى ، نرى أن اللعبة تكتسب مصداقية من ناحية المؤثؤات و التي تشمل من بينها الموسيقى بأشكالها المتنوعة و التي تملأ سائر الأطوار التي تحتضنها اللعبة ،، حيث أن هته الأخير حاملة لشعار الأكشن ،، أي أن طابعها جله يجعلك تشعر بقيمة اللعبة من ناحية الأكشن ،، بطبيعة الحال ،، سنجد أن التشديد على الرسومات في اللعبة قد نال رضى البعض من خلال الصور و الفيديوهات الصادرة عن الشركة ،، خصوصا شخصية البطل التي تبرز مصممة بشكل رائع و يتفاعل مع أجواء اللعبة ،، مع أنها مجرد نماذج خادعة .. إذا تركنا الصور تتحدث بدلنا ،، ستتعرف على أن غنى لعبة Batman Arkham Asylum بالرسومات لا يقدر البتة و قد إستغلت من أجل الإنتهاء من تحصيل ما هي عليه الآن الكثير من الكفاآت العلمية ،، مثلها مثل لعبة Bioshock التي شاهدناها محطمة الحواجز التي كغيت على ألعاب الأكشن لمدة ،، لو كان بحوزتنا الوقت الكافي للتدقيق في اللعبة من خلال التجريب ،، الديمو ،، فسنصل إلى نقطة نراها مبهمة للغاية ،، و هي أننا سنرى أن الترايلر الصادر عن الشكرة مخالف تماما لهذا الأخير ، أي أن هناك إختلاف ، إختلاف إيجابي يرقى باللعبة إلى مستوى عال جدا ،، حيث أنك ستتعرف في الفيديوهات على كل من Poison Ivy, Bane, Killer Croc و Harley Quinn ،، و هي شخصيات ظهرت في الفيديو و لم تبرز في الديمو ،، في هذا الصدد ،، سنذكر أن تصاميم هته الشخصيات باتت بهية للغاية ، و هذا يشكل تحررا في الرسومات شبيه بالأنمي ،، و هته تعتبر قفزة إيجابية نحو الأمام من شركة Square Enix .
مواصلا على نفس النهج التواصلي ،، اسلوب اللعب يفاجئ بدوره عبر بساطته . في الحقيقة رغم كثرة الحركات المنفذة اثناء القتال ،، اللاعب لا يتوه ابدا ،، نزرا لسهولة التنفيذ التي يتم عبر زر واحد أو تسلسل من الأزرار . في الأخير الفقرات الاستكشافية تبقى أكثر متعة من فقرات القتال العنيفة ،، لكن قبل هذا عليكم الاختيار بين الاقتراب الماكر و المعنف . على صورة لعبة Assassin's Creed ،، الخيار الأول من المحبذ الحفاظ عليه ،، لتناسبه مع حركات باتمان الخفية ،، و لما يزرعه من شعور بالفخر عند اللاعب الذي يقوم يقتل عدوه في صمت ليطير عاليا كالخفاش نحو أحد الأماكن المظلمة المتموقعة في الأعالي . أجمل ما في اللعبة ،، أنه بالتوازي مع التقدم في اللعبة ،، ستتاح لنا امكانيات القيام بأساليب قتال متنوعة ( كومبو أكثر قوة و فعالية ،، هجمات و حركات حصرية ) ،، تعد الأكثر تفضيلا عند تصبح الفقرات معقدة للزيادة التي يعرفها عدد الأعداء ،، الذين سيكون علينا قتلهم جميعا مع الحفاظ على نسبة حياة كفيلة بضمان استمرارية في الفترات الموالية . مع هذا ،، نتمنى أن تقدم غنى أكثر على مستوى طرق اللعب . بداية اللعبة هي بنفسها محدودة اذ لا يقدم لنا الا ثلاث مشاهد فقط . بما أن ذكرنا هذا ،، سنصيف امكانية التنقل عبر المجاري التح أرضية ،، التسلسل بهدوء نحو أحد الأعداء ثم ضربه ،، استعمال ساوئل تفجيرية مفخخة للاطاحة بالأعداء ،، القيام بـ stealth kill من على مرساة حديدية ،، كذا استعمال الـ Batarang ،، انها أشياء تجعلنا نفرح كالأطفال !! و انها تقريبا نفس الوضعيات بالنسبة للمواجهات المباشرة .
لأنه لأمر رائع بالفعل ،، فالاختباء وراء أحد الجدران ،، ثم التربص بالأعداء للقضاء عليهم بعد ذلك شيء جميل ،، لكن علينا أن لا ننسى أن دورنا كبطل خارق لا ينحصر في معنى التخويف . بعد أن تم منحها كليا لمتعة اللاعبين ،، معارك Arkham Asylum تترجم على ساحة الميدان ضربات غيضية انفجارية ،، ركلات ليس لها من وجهة سوى أوجه الأعداء ،، ضربات بالمرفقين تنتهي غالبا في قص الخصوم !! في الأخير و باختصار أنتم فهمتم المغزى ،، فالكل يدور على نهج بساطة طفولية . و بالتالي لن يكون عليكم سوى الضغط على زر واحد للقيام بتسلسل من الضربات ،، كما أنكم في نفس الوقت ستستخدمون زرا آخر للتفادي ضربات الأعداء . بخصوص الهجوم ،، عليكم انتظار علامة مصيرية قبل التنفيذ ،، هي تظهر على مستوى الراس ( لك موجود في مستوى الصعوبة الأسهل ) . لنرجع في الأخير لنقول أن الهدف من اللعبة هو القيام بمجموعة كومبو متطورة باستمرار تتحول قدرتها بتوالي التسلسلات حتى تبلغ مستوى قوي جدا . على سبيل المثال ،، اذا قمتم بخمس ضربات ،، ستتمكنون عندها ف5قط من تنفيذ ضربة نهائية Finish Move ،، الخ .. مشبهة الى الباليه ،، عملية التصوير المدعمة بجماليات متباطئة ،، ستدفعكم الى القيام بأكبر عدد ممكن من الهجمات ،، لمشاهدة عرض جوي ،، حيث العيون كلها لا تتجه الا نحو العضلات المنتفخة للرجل الخفاش .
في الأخير هذا الاحتكاك الأولي مع النسخة الأولية الأفضل من حيث المضمون من بين تلك الصادرة على أجهزة الجيل الجديد . اذا كانت بعض المعايير تحتاج الى تاكيدات ،، مثل تنوع وضعيات اللعب ،، فان الباقي ظهر بمستوى حسن ،، كاسلوب اللعب الذي تم تسهيله بطريقة جميلة تروق الأذواق ،، كذا اسلوب القتال ،، المبسط بدوره ،، حيث لا نستعمل في الغالب الا زرا للهجوم و آخر للدفاع ،، مع مساعدة في ضبط التوقيت عند المستوى السهل . المضمون العام لهذه النسخة التجريبية لاح جيدا ،، الا أنه لا يمكننا أن نحكم انطلاقا منها ،، و لا يمكننا كذلك تشكيل نظرة شاملة ،، عما ستكون عليه النسخة النهائية عند موعد صدورها . الى هنا نأتي الى نهاية الاستعراض الذي أتمنى أن يكون قد افادكم ،، على أمل أن نلتقي في موعد لاحق ،، و السلام خير الختام .
لأنه لأمر رائع بالفعل ،، فالاختباء وراء أحد الجدران ،، ثم التربص بالأعداء للقضاء عليهم بعد ذلك شيء جميل ،، لكن علينا أن لا ننسى أن دورنا كبطل خارق لا ينحصر في معنى التخويف . بعد أن تم منحها كليا لمتعة اللاعبين ،، معارك Arkham Asylum تترجم على ساحة الميدان ضربات غيضية انفجارية ،، ركلات ليس لها من وجهة سوى أوجه الأعداء ،، ضربات بالمرفقين تنتهي غالبا في قص الخصوم !! في الأخير و باختصار أنتم فهمتم المغزى ،، فالكل يدور على نهج بساطة طفولية . و بالتالي لن يكون عليكم سوى الضغط على زر واحد للقيام بتسلسل من الضربات ،، كما أنكم في نفس الوقت ستستخدمون زرا آخر للتفادي ضربات الأعداء . بخصوص الهجوم ،، عليكم انتظار علامة مصيرية قبل التنفيذ ،، هي تظهر على مستوى الراس ( لك موجود في مستوى الصعوبة الأسهل ) . لنرجع في الأخير لنقول أن الهدف من اللعبة هو القيام بمجموعة كومبو متطورة باستمرار تتحول قدرتها بتوالي التسلسلات حتى تبلغ مستوى قوي جدا . على سبيل المثال ،، اذا قمتم بخمس ضربات ،، ستتمكنون عندها ف5قط من تنفيذ ضربة نهائية Finish Move ،، الخ .. مشبهة الى الباليه ،، عملية التصوير المدعمة بجماليات متباطئة ،، ستدفعكم الى القيام بأكبر عدد ممكن من الهجمات ،، لمشاهدة عرض جوي ،، حيث العيون كلها لا تتجه الا نحو العضلات المنتفخة للرجل الخفاش .
في الأخير هذا الاحتكاك الأولي مع النسخة الأولية الأفضل من حيث المضمون من بين تلك الصادرة على أجهزة الجيل الجديد . اذا كانت بعض المعايير تحتاج الى تاكيدات ،، مثل تنوع وضعيات اللعب ،، فان الباقي ظهر بمستوى حسن ،، كاسلوب اللعب الذي تم تسهيله بطريقة جميلة تروق الأذواق ،، كذا اسلوب القتال ،، المبسط بدوره ،، حيث لا نستعمل في الغالب الا زرا للهجوم و آخر للدفاع ،، مع مساعدة في ضبط التوقيت عند المستوى السهل . المضمون العام لهذه النسخة التجريبية لاح جيدا ،، الا أنه لا يمكننا أن نحكم انطلاقا منها ،، و لا يمكننا كذلك تشكيل نظرة شاملة ،، عما ستكون عليه النسخة النهائية عند موعد صدورها . الى هنا نأتي الى نهاية الاستعراض الذي أتمنى أن يكون قد افادكم ،، على أمل أن نلتقي في موعد لاحق ،، و السلام خير الختام .
