قررت اللجنة المؤقتة للاتحاد الرياضي العام التي يرأسها العميد فاروق بوظو أمس، حل الاتحاد السوري لكرة القدم، وتكليف الدكتور ممتاز ملص برئاسة اللجنة المؤقتة لتسيير امور اتحاد الكرة. وكانت مصادر ذكرت لوكالة فرانس برس قبل خمسة ايام ان القيادة القطرية في سورية تتجه لحل الاتحاد المحلي لكرة القدم الذي يرأسه احمد جبان.
وكان جبان قد اكد في اتصال سابق مع فرانس برس قبل ايام ان «لا علم له باي قرار يخص اتحاده وبانه لم يتبلغ رسمياً بحل الاتحاد»، واشار الى ان «اتحاده جاهز لكل الاحتمالات وانه بانتظار قرارات لجنة التحقيق العليا التي تابعت عمل لجنة التحقيق الاولى التي شكلها اتحاد الكرة». وكان الاتحاد السوري لكرة القدم واجه الكثير من الانتقادات بسبب العقوبات التي اصدرها في ما يسمى بقضية الفساد الكروي والغى من خلالها اعتماد نادي النواعير وجبلة وتحرير كشوف لاعبيهما وبالتالي اعتبارهما هابطين للدرجة الثانية، وهذا الالغاء صب في مصلحة فريقي الفتوة وحطين متذيلي الترتيب حيث بقيا في دوري الاضواء. وضرب زلزال العقوبات رئيس نادي جبلة رفعت شمالي فتقرر ايقافه لمدة عام مع رفع اقتراح للمكتب التنفيذي بفصله نهائياً. وطالت عقوبات التوقيف لمدة عام مع اقتراح الفصل النهائي كلاً من الحكم الدولي محمد عتال والحكم الدولي السابق زيد علولو ومدرب النواعير خالد حوايني ومدرب الحراس صفوان الحسين، ولاعب جبلة حسين قيشاني، وحارس مرمى الفتوة فاتح العمر، ومهاجم الشرطة الدولي السابق حسان ابراهيم، واداري الفتوة خالد حسن، واداري النواعير عبدالفتاح اللبابيدي. كما تم فرض عقوبة مماثلة على من سمّاهم سماسرة بيع وشراء، وهم فيصل عارف وثائر ابراهيم ومحمد علي.
وكان جبان قد اكد في اتصال سابق مع فرانس برس قبل ايام ان «لا علم له باي قرار يخص اتحاده وبانه لم يتبلغ رسمياً بحل الاتحاد»، واشار الى ان «اتحاده جاهز لكل الاحتمالات وانه بانتظار قرارات لجنة التحقيق العليا التي تابعت عمل لجنة التحقيق الاولى التي شكلها اتحاد الكرة». وكان الاتحاد السوري لكرة القدم واجه الكثير من الانتقادات بسبب العقوبات التي اصدرها في ما يسمى بقضية الفساد الكروي والغى من خلالها اعتماد نادي النواعير وجبلة وتحرير كشوف لاعبيهما وبالتالي اعتبارهما هابطين للدرجة الثانية، وهذا الالغاء صب في مصلحة فريقي الفتوة وحطين متذيلي الترتيب حيث بقيا في دوري الاضواء. وضرب زلزال العقوبات رئيس نادي جبلة رفعت شمالي فتقرر ايقافه لمدة عام مع رفع اقتراح للمكتب التنفيذي بفصله نهائياً. وطالت عقوبات التوقيف لمدة عام مع اقتراح الفصل النهائي كلاً من الحكم الدولي محمد عتال والحكم الدولي السابق زيد علولو ومدرب النواعير خالد حوايني ومدرب الحراس صفوان الحسين، ولاعب جبلة حسين قيشاني، وحارس مرمى الفتوة فاتح العمر، ومهاجم الشرطة الدولي السابق حسان ابراهيم، واداري الفتوة خالد حسن، واداري النواعير عبدالفتاح اللبابيدي. كما تم فرض عقوبة مماثلة على من سمّاهم سماسرة بيع وشراء، وهم فيصل عارف وثائر ابراهيم ومحمد علي.