السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[size=24][b]مؤكداً تسيده مقعد الريادة على مستوى البرامج الشعرية
شاعر المليون يستقطب شعراء من الوطن العربي وأوروبا في نسخته الثانية
للمشاريع الثقافية أساسيات يجب توافرها لإنجاح أي مشروع يبحث عن التفوق والريادة، وهذا ما عودتنا عليه البرامج الثقافية التي تبنتها هيئة أبوظبي للثقافة والتراث في ظل التفاعل الجماهيير الكبير الذي واكب برنامج مسابقة "شاعر المليون" في دورته الأولى. تحققت للبرنامج نجاحات أخرى لم تكن مرئية إلاّ بعد الإعلان عن بدء الدورة الثانية التي استقطبت آلافاً من الشعراء النجوم وأصحاب التجارب المعروفة على مستوى الساحات الشعرية الخليجية والعربية، واستطاع هذا الإنجاز أن يحرك الراكد الكبير الذي كان يسيطر على واقع الساحة الشعرية في أعوامها السابقة.
لم تقتصر مشاركات النبط هذه المرّة على مستوى أسماء وشعراء الدول الخليجية أوالعربية فحسب، بل قفزت المشاركات إلى دول إسلامية وأوربية، وهذا دليل واضح على الوصول الحقيقي والناجح لهذه المسابقة التي نهضت بالشعر النبطي إلى حدود لم يستطع الوصول إلى تخومها أي من التظاهرات أو الفعاليات الأدبية أو الشعبية الأخرى من قبل.
نحن اليوم في مرحلة غاية في الأهمية تتعلق بالمشاركين من الشعراء، والذين هم على جمر انتظار ما ستفرزه لجنة اجتماعات الفرز النهائية، وتهم كذلك جمهور الشعر النبطي بمختلف شرائحه وهو يتساءل ويترقب النخبة التي ستقف على مسرح شاطئ الراحة في العاصمة الإماراتية أبوظبي من خلال النسخة الثانية من مسابقة شاعر المليون.
بدأت مسابقة شاعر المليون في دورتها الثانية بالإعلان الأولي وتحديد التوقيت المناسب للمقابلات، ومن ثم بدأت لجنة التحكيم بمقابلة الشعراء في أربع دول خليجية، وقد وصلت أعداد المتقدمين للمسابقة من الشعراء النبطيين إلى مستوى قياسي وغير مسبوق على رصيد المسابقات ككل. أتت بعدها بداية المشوار الكبير للفرز وتصفية مئات القصائد تحت إشراف أعضاء اللجنة الخمسة ليصلوا بالعدد إلى 48 متسابق سيحتضنهم مسرح شاطئ الراحة بعد شهرٍ ونيّف من الآن.
الجدير بالذكر أن خروج الأستاذ علي السعودي هو التغيير الوحيد الذي طرأ على توليفة أعضاء لجنة التحكيم؛ ليحل الكاتب والشاعر الكويتي بدر صفوق بديلاً عنه، ليقف صفوق جنباً إلى جنب مع سائر أعضاء اللجنة وهم الأستاذ والباحث الإماراتي سلطان العميمي، والشاعر والإعلامي حمد السعيد من دولة الكويت، والدكتور غسان الحسن من الأردن، ومن المملكة العربية السعودية الأستاذ تركي المريخي.
وهذه مجموعة أسماء الدول التي شارك شعرائها في المسابقة للدورة الثانية
(1)- الإمارات
(2)- السعودية
(3)- دولة الكويت
(4)- دولة قطر
(5)- البحرين
(6)- سلطنة عمان
(7)- مصر
(- موريتانيا
(9)- اليمن
(10)- سوريا
(11)- الأردن
(12)- العراق
(13)- فلسطين
(14)- ا لمغرب
(15)- الصومال
(16)- باكستان
(17)- هولندا
منقول
المصدر : المليون نت
[size=24][b]مؤكداً تسيده مقعد الريادة على مستوى البرامج الشعرية
شاعر المليون يستقطب شعراء من الوطن العربي وأوروبا في نسخته الثانية
للمشاريع الثقافية أساسيات يجب توافرها لإنجاح أي مشروع يبحث عن التفوق والريادة، وهذا ما عودتنا عليه البرامج الثقافية التي تبنتها هيئة أبوظبي للثقافة والتراث في ظل التفاعل الجماهيير الكبير الذي واكب برنامج مسابقة "شاعر المليون" في دورته الأولى. تحققت للبرنامج نجاحات أخرى لم تكن مرئية إلاّ بعد الإعلان عن بدء الدورة الثانية التي استقطبت آلافاً من الشعراء النجوم وأصحاب التجارب المعروفة على مستوى الساحات الشعرية الخليجية والعربية، واستطاع هذا الإنجاز أن يحرك الراكد الكبير الذي كان يسيطر على واقع الساحة الشعرية في أعوامها السابقة.
لم تقتصر مشاركات النبط هذه المرّة على مستوى أسماء وشعراء الدول الخليجية أوالعربية فحسب، بل قفزت المشاركات إلى دول إسلامية وأوربية، وهذا دليل واضح على الوصول الحقيقي والناجح لهذه المسابقة التي نهضت بالشعر النبطي إلى حدود لم يستطع الوصول إلى تخومها أي من التظاهرات أو الفعاليات الأدبية أو الشعبية الأخرى من قبل.
نحن اليوم في مرحلة غاية في الأهمية تتعلق بالمشاركين من الشعراء، والذين هم على جمر انتظار ما ستفرزه لجنة اجتماعات الفرز النهائية، وتهم كذلك جمهور الشعر النبطي بمختلف شرائحه وهو يتساءل ويترقب النخبة التي ستقف على مسرح شاطئ الراحة في العاصمة الإماراتية أبوظبي من خلال النسخة الثانية من مسابقة شاعر المليون.
بدأت مسابقة شاعر المليون في دورتها الثانية بالإعلان الأولي وتحديد التوقيت المناسب للمقابلات، ومن ثم بدأت لجنة التحكيم بمقابلة الشعراء في أربع دول خليجية، وقد وصلت أعداد المتقدمين للمسابقة من الشعراء النبطيين إلى مستوى قياسي وغير مسبوق على رصيد المسابقات ككل. أتت بعدها بداية المشوار الكبير للفرز وتصفية مئات القصائد تحت إشراف أعضاء اللجنة الخمسة ليصلوا بالعدد إلى 48 متسابق سيحتضنهم مسرح شاطئ الراحة بعد شهرٍ ونيّف من الآن.
الجدير بالذكر أن خروج الأستاذ علي السعودي هو التغيير الوحيد الذي طرأ على توليفة أعضاء لجنة التحكيم؛ ليحل الكاتب والشاعر الكويتي بدر صفوق بديلاً عنه، ليقف صفوق جنباً إلى جنب مع سائر أعضاء اللجنة وهم الأستاذ والباحث الإماراتي سلطان العميمي، والشاعر والإعلامي حمد السعيد من دولة الكويت، والدكتور غسان الحسن من الأردن، ومن المملكة العربية السعودية الأستاذ تركي المريخي.
وهذه مجموعة أسماء الدول التي شارك شعرائها في المسابقة للدورة الثانية
(1)- الإمارات
(2)- السعودية
(3)- دولة الكويت
(4)- دولة قطر
(5)- البحرين
(6)- سلطنة عمان
(7)- مصر
(- موريتانيا
(9)- اليمن
(10)- سوريا
(11)- الأردن
(12)- العراق
(13)- فلسطين
(14)- ا لمغرب
(15)- الصومال
(16)- باكستان
(17)- هولندا
منقول
المصدر : المليون نت