بشعار الفوز وحده، يستضيف المنتخب السعودي نظيره الكوري الشمالي اليوم على استاد الملك فهد الدولي في الرياض، أمام نحو 70 ألف متفرج، في تحد جديد يواجه «الأخضر» الباحث عن إنجاز التأهل الى المونديال للمرة الخامسة على التوالي.
وانتظر المنتخب السعودي الجولة الأخيرة من التصفيات التي شهدت مدا وجزرا وعدم استقرار في الجهاز الفني، لكن بقاءه ممثلا لعرب آسيا في نهائيات كأس العالم رهن بفوزه على كوريا الشمالية على أرضه وبين جمهوره.
تتصدر كوريا الجنوبية ترتيب المجموعة الثانية برصيد 15 نقطة، وهي كانت ضمنت تأهلها قبل جولتين، وتحتل كوريا الشمالية المركز الثاني برصيد 11 نقطة، بفارق الأهداف أمام السعودية، ثم تأتي ايران رابعة ولها 10 نقاط، والإمارات خامسة بنقطة واحدة.
سيكون المنتخب السعودي بحاجة الى الفوز وحده اليوم لضمان تأهله مباشرة إلى النهائيات، لأن فارق الاهداف يصب في مصلحة كوريا الشمالية (سجلت 7 أهداف واهتزت شباكها 5 مرات)، في حين ان المنتخب السعودي سجل ثمانية أهداف وتلقت شباكه عددا مماثلا.
خسارة السعودية تعني مرافقة كوريا الشمالية لجارتها الجنوبية الى مونديال جنوب افريقيا العام المقبل، وتبقى كوريا الشمالية متأهلة حتى في حال التعادل وخسارة إيران أمام كوريا الجنوبية.
وتملك ايران بدورها فرصة التأهل الى النهائيات مباشرة في حال فوزها على كوريا الجنوبية وتعادل السعودية مع كوريا الشمالية.
أما في حال فوز السعودية على كوريا الشمالية، فإن ايران يكفيها التعادل مع كوريا الجنوبية لاحتلال المركز الثالث الذي يضمن لها خوض مباراة ملحق مع ثالث المجموعة الأولى والفائز منهما يخوض ملحقاً ثانياً مع نيوزيلندا بطلة اوقيانيا.
المنتخب السعودي الذي حسم تأهله الى نهائيات كأس العالم ثلاث مرات في أربع مناسبات في الجولة الأخيرة من التصفيات، يأمل تأكيد حضوره بين منتخبات النخبة العالمية.
المباراة ستكون الرابعة للمنتخب السعودي بإشراف مدربه البرتغالي خوسيه بيسيرو على الصعيد الرسمي، حيث كان قاده الى الفوز في المباراتين الاوليين في التصفيات، على ايران في طهران 2-،1 وعلى الإمارات في الرياض 3-،2 قبل ان يتعادل «الأخضر» في سيول مع كوريا الجنوبية صفر-صفر الأسبوع الماضي.
المواجهة تعتبر مصيرية للطرفين اذ إن صاحب الأرض يريد الفوز لتجنب الدخول في حسابات معقدة، في حين يدرك ضيفه ان خسارته وفوز ايران سيجعل الجهود التي بذلها طوال التصفيات تذهب سدى.
الأخضر أفضل من منافسه من الناحية الفنية رغم ظروف الإصابات التي لحقت بعدد من لاعبيه، ومن المتوقع ان يعتمد مدربه بيسيرو خطة هجومية منذ البداية معولاً على مؤازرة جماهيرية غفيرة.
يذكر أن المنتخب السعودي خاض ثلاث مباريات على أرضه في الدور الرابع من التصفيات، فتعادل مع إيران 1-،1 وخسر امام كوريا الجنوبية صفر-،2 ثم فاز على الامارات 3-.2
أما لقاء الذهاب مع كوريا الشمالية في بيونغ يانغ فانتهى لمصلحة الاخيرة 1-صفر في 11 فبراير الماضي.
يفتقد المنتخب السعودي اليوم الأخوين عبده وأحمد عطيف بسبب إصابة الأول بقطع في الرباط الصليبي ستبعده لفترة عن الملاعب وحصول الثاني على البطاقة الحمراء في المباراة السابقة أمام كوريا الجنوبية.
لكن «الأخضر» يمتاز بالبديل الجاهز الذي لا يقل كفاءة عن اللاعب الأساسي، اذ من المنتظر أن يستعين بيسيرو بخدمات خالد عزيز في المحور وعبدالرحمن القحطاني في الجناح الأيسر، وربما يدفع أيضا بالمهاجم نايف هزازي منذ البداية بدلاً من ناصر الشمراني كونه يجيد متابعة الكرات العالية.
ويبرز أسامة هوساوي وحسين عبدالغني ومحمد نور وعبدالله شهيل وياسر القحطاني أيضاً.
المنتخب الكوري الشمالي يأمل تحقيق نتيجة ايجابية من أجل التأهل المباشر أو المنافسة على بطاقة الملحق، وقد يلجأ مدربه الى طريقة دفاعية مع الاعتماد على الهجمات المرتدة التي يجيدها لاعبوه نظراً لتميزهم بالسرعة.
يضم المنتخب الكوري الشمالي عدداً من اللاعبين الجيدين أمثال تشول جين هيوك وهونج يونغ جو وجونغ تاي سي ونام سونغ تشول.
تعتبر المواجهة اليوم الثامنة بين المنتخبين على مختلف الصعد، فسبق أن فازت السعودية ثلاث مرات، وكوريا الشمالية مرتين، وكان التعادل سيد الموقف مرتين.
المباراة الثانية تجمع منتخب إيران مع مضيفه الكوري الجنوبي في سيول، اذ أحيا الأول أمله بفوزه على الإمارات 1-صفر في الجولة الماضية، ويتعين عليه الفوز اليوم، وانتظار انتهاء مباراة السعودية وكوريا الشمالية بالتعادل لكي يخطف البطاقة الثانية المباشرة الى النهائيات.
وانتظر المنتخب السعودي الجولة الأخيرة من التصفيات التي شهدت مدا وجزرا وعدم استقرار في الجهاز الفني، لكن بقاءه ممثلا لعرب آسيا في نهائيات كأس العالم رهن بفوزه على كوريا الشمالية على أرضه وبين جمهوره.
تتصدر كوريا الجنوبية ترتيب المجموعة الثانية برصيد 15 نقطة، وهي كانت ضمنت تأهلها قبل جولتين، وتحتل كوريا الشمالية المركز الثاني برصيد 11 نقطة، بفارق الأهداف أمام السعودية، ثم تأتي ايران رابعة ولها 10 نقاط، والإمارات خامسة بنقطة واحدة.
سيكون المنتخب السعودي بحاجة الى الفوز وحده اليوم لضمان تأهله مباشرة إلى النهائيات، لأن فارق الاهداف يصب في مصلحة كوريا الشمالية (سجلت 7 أهداف واهتزت شباكها 5 مرات)، في حين ان المنتخب السعودي سجل ثمانية أهداف وتلقت شباكه عددا مماثلا.
خسارة السعودية تعني مرافقة كوريا الشمالية لجارتها الجنوبية الى مونديال جنوب افريقيا العام المقبل، وتبقى كوريا الشمالية متأهلة حتى في حال التعادل وخسارة إيران أمام كوريا الجنوبية.
وتملك ايران بدورها فرصة التأهل الى النهائيات مباشرة في حال فوزها على كوريا الجنوبية وتعادل السعودية مع كوريا الشمالية.
أما في حال فوز السعودية على كوريا الشمالية، فإن ايران يكفيها التعادل مع كوريا الجنوبية لاحتلال المركز الثالث الذي يضمن لها خوض مباراة ملحق مع ثالث المجموعة الأولى والفائز منهما يخوض ملحقاً ثانياً مع نيوزيلندا بطلة اوقيانيا.
المنتخب السعودي الذي حسم تأهله الى نهائيات كأس العالم ثلاث مرات في أربع مناسبات في الجولة الأخيرة من التصفيات، يأمل تأكيد حضوره بين منتخبات النخبة العالمية.
المباراة ستكون الرابعة للمنتخب السعودي بإشراف مدربه البرتغالي خوسيه بيسيرو على الصعيد الرسمي، حيث كان قاده الى الفوز في المباراتين الاوليين في التصفيات، على ايران في طهران 2-،1 وعلى الإمارات في الرياض 3-،2 قبل ان يتعادل «الأخضر» في سيول مع كوريا الجنوبية صفر-صفر الأسبوع الماضي.
المواجهة تعتبر مصيرية للطرفين اذ إن صاحب الأرض يريد الفوز لتجنب الدخول في حسابات معقدة، في حين يدرك ضيفه ان خسارته وفوز ايران سيجعل الجهود التي بذلها طوال التصفيات تذهب سدى.
الأخضر أفضل من منافسه من الناحية الفنية رغم ظروف الإصابات التي لحقت بعدد من لاعبيه، ومن المتوقع ان يعتمد مدربه بيسيرو خطة هجومية منذ البداية معولاً على مؤازرة جماهيرية غفيرة.
يذكر أن المنتخب السعودي خاض ثلاث مباريات على أرضه في الدور الرابع من التصفيات، فتعادل مع إيران 1-،1 وخسر امام كوريا الجنوبية صفر-،2 ثم فاز على الامارات 3-.2
أما لقاء الذهاب مع كوريا الشمالية في بيونغ يانغ فانتهى لمصلحة الاخيرة 1-صفر في 11 فبراير الماضي.
يفتقد المنتخب السعودي اليوم الأخوين عبده وأحمد عطيف بسبب إصابة الأول بقطع في الرباط الصليبي ستبعده لفترة عن الملاعب وحصول الثاني على البطاقة الحمراء في المباراة السابقة أمام كوريا الجنوبية.
لكن «الأخضر» يمتاز بالبديل الجاهز الذي لا يقل كفاءة عن اللاعب الأساسي، اذ من المنتظر أن يستعين بيسيرو بخدمات خالد عزيز في المحور وعبدالرحمن القحطاني في الجناح الأيسر، وربما يدفع أيضا بالمهاجم نايف هزازي منذ البداية بدلاً من ناصر الشمراني كونه يجيد متابعة الكرات العالية.
ويبرز أسامة هوساوي وحسين عبدالغني ومحمد نور وعبدالله شهيل وياسر القحطاني أيضاً.
المنتخب الكوري الشمالي يأمل تحقيق نتيجة ايجابية من أجل التأهل المباشر أو المنافسة على بطاقة الملحق، وقد يلجأ مدربه الى طريقة دفاعية مع الاعتماد على الهجمات المرتدة التي يجيدها لاعبوه نظراً لتميزهم بالسرعة.
يضم المنتخب الكوري الشمالي عدداً من اللاعبين الجيدين أمثال تشول جين هيوك وهونج يونغ جو وجونغ تاي سي ونام سونغ تشول.
تعتبر المواجهة اليوم الثامنة بين المنتخبين على مختلف الصعد، فسبق أن فازت السعودية ثلاث مرات، وكوريا الشمالية مرتين، وكان التعادل سيد الموقف مرتين.
المباراة الثانية تجمع منتخب إيران مع مضيفه الكوري الجنوبي في سيول، اذ أحيا الأول أمله بفوزه على الإمارات 1-صفر في الجولة الماضية، ويتعين عليه الفوز اليوم، وانتظار انتهاء مباراة السعودية وكوريا الشمالية بالتعادل لكي يخطف البطاقة الثانية المباشرة الى النهائيات.