أكد مرتضى منصور الرئيس الأسبق لنادي الزمالك المصري، والرجل المثير للجدل على كل الصعد، إعلامياً وقضائياً وسياسياً، أنه عائد بقوة لقيادة النادي، رغم النتائج التي أسفرت عنها الانتخابات الأخيرة، وقال منصور «أنا الرئيس المقبل للزمالك، وأقول للمزورين أرحتموني، لأنني لو كنت نجحت كان حسن صقر سيبدأ مسلسل حل المجلس ونعود للمحاكم من جديد».
وتابع: «خسارتي وسام على صدري، وأقول لصقر وشوبير لكل ظالم نهاية، فالانتخابات التي جرت كانت الأسوأ في تاريخ النادي، واغتيالاً للديمقراطية. فمجلس عباس ضعيف، ولا يجرؤ على شطب قائمة درويش، لقد فُضحوا، وقائمتي خسرت بشرف». ونفى رئيس الزمالك السابق في حديثه لـ«الإمارات اليوم» شائعات ابتعاده واعتزاله، وقال بعصبية: «مرتضى منصور لا ينتهي، ولا أحد يستطيع كسر شوكتي على الاطلاق، والانتخابات اكبر دليل على صدق كلامي، والمكالمات الهاتفية والاتصالات التي تلقيتها بعد النتيجة تفوق الوصف والخيال، فالانتخابات كتبت شهادة ميلاد جديدة لي، وليس كما يردد المنافقون».
وعن رده على الاتهامات التي توجه إليه بالتزوير قال: «بالطبع يروج البعض انني وراء بعض قضايا التزوير، لأن أي مصيبة أو كارثة تحدث بالزمالك «مفيش غيري»، لكن الحقيقة أن هذه الأمور لا أساس لها من الصحة، لأن هذا أسلوب الضعفاء». وعن احتمال تعاونه مستقبلاً مع الرئيس الجديد ممدوح عباس أكد «من رابع المستحيلات، هذا الشخص سلب حقي كرئيس منتخب شرعي وقام بإسقاط عضويتي وشطبي، وأنا في السجن لتنفيذ تعليمات عليا من سيده وولي نعمته، ولن أضع يدي في يده على الاطلاق، أنا انسان فلاح، ولن اترك حقي يضيع دون الحصول عليه». واختتم حديثه لـ«الامارات اليوم» بالدعاء للزمالك وقال ربنا يستر على النادي وينقذه من هؤلاء الطغاة المزورين.
وتابع: «خسارتي وسام على صدري، وأقول لصقر وشوبير لكل ظالم نهاية، فالانتخابات التي جرت كانت الأسوأ في تاريخ النادي، واغتيالاً للديمقراطية. فمجلس عباس ضعيف، ولا يجرؤ على شطب قائمة درويش، لقد فُضحوا، وقائمتي خسرت بشرف». ونفى رئيس الزمالك السابق في حديثه لـ«الإمارات اليوم» شائعات ابتعاده واعتزاله، وقال بعصبية: «مرتضى منصور لا ينتهي، ولا أحد يستطيع كسر شوكتي على الاطلاق، والانتخابات اكبر دليل على صدق كلامي، والمكالمات الهاتفية والاتصالات التي تلقيتها بعد النتيجة تفوق الوصف والخيال، فالانتخابات كتبت شهادة ميلاد جديدة لي، وليس كما يردد المنافقون».
وعن رده على الاتهامات التي توجه إليه بالتزوير قال: «بالطبع يروج البعض انني وراء بعض قضايا التزوير، لأن أي مصيبة أو كارثة تحدث بالزمالك «مفيش غيري»، لكن الحقيقة أن هذه الأمور لا أساس لها من الصحة، لأن هذا أسلوب الضعفاء». وعن احتمال تعاونه مستقبلاً مع الرئيس الجديد ممدوح عباس أكد «من رابع المستحيلات، هذا الشخص سلب حقي كرئيس منتخب شرعي وقام بإسقاط عضويتي وشطبي، وأنا في السجن لتنفيذ تعليمات عليا من سيده وولي نعمته، ولن أضع يدي في يده على الاطلاق، أنا انسان فلاح، ولن اترك حقي يضيع دون الحصول عليه». واختتم حديثه لـ«الامارات اليوم» بالدعاء للزمالك وقال ربنا يستر على النادي وينقذه من هؤلاء الطغاة المزورين.