استقبل معالي عبدالرحمن العويس وزير الثقافة والشباب وتنمية المجتمع بمكتبه وبحضور إبراهيم عبدالملك أمين عام الهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة وخالد المدفع أمين السر المساعد في الهيئة، عددا من منتسبي برنامج حمدان بن محمد لإعداد القيادات الرياضية، وتألفت هذه المجموعة من الشيخ سهيل بن بطي آل مكتوم، عبدالله حسن، عارف العامري، علي حمد، سهيل بوجمهور، أحمد الأكرف، احمد يوسف وعادل النعيمي.
ورحب العويس بزواره من منتسبي برنامج حمدان بن محمد وهو البرنامج الذي أطلقه مجلس دبي الرياضي لإعداد الكوادر الوطنية لتكون قيادات في الحقل الإداري الرياضي مستقبلا، واستمع من المنتسبين إلى استفساراتهم مجيبا عنها بوضوح يساعدهم في فهم أعمق للرياضة لاسيما، وأن البرنامج يضم بين منتسبيه شبابا متحمسا ومتطلعا لتغيير بعض الافكار وتنمية مفهوم الثقافة الرياضية في المجتمع. وقدم الوزير جملة من النصائح لمنتسبي البرنامج، وتمثلت النصيحة الأولى في أهمية امتلاكهم لروح المبادرة والقيادة عبر التجارب الميدانية، حيث عند القائد القدرة على اتخاذ القرار باكتسابه الخبرة الميدانية.
كما شدد الوزير العويس على أهمية المعرفة الميدانية، حيث تشكل رافدا للمعرفة الدراسية، وأهمية وجود أصحاب الخبرات، حيث يحتاج إليهم حماس الشباب في التغيير، حيث أكد العويس على أهمية تواجد أصحاب الخبرة واحترام عطاءاتهم، وهي (عناصر الخبرة) قادرة على إعطاء المشورة والنصيحة.
من جانبهم توجه منتسبي برنامج حمدان بن محمد بعدد من الأسئلة إلى الوزير، منها «متى ستكون هناك رقابة وسلطة تشريعية في الرياضة على الاتحادات؟»، وأجاب الوزير بأن الوزراة والهيئة بدأتا في هذه العملية من خلال خطة موضوعة، وعقد اجتماعات سابقة مع الاتحادات لبحث خططهم والاستراتيجيات الموضوعة في ظل الميزانيات الممنوحة.
وعن مدى تأثير المبادرة «دبي 2020» على الرياضة الإماراتية في المستقبل؟، أكد الوزير ان انعكاساتها ستكون إيجابية، مشيرا إلى أن الإمكانيات والبنية التحتية لإمارة دبي جاهزة للتعبير عن إمكانية الاستضافة في أي وقت والإمكانيات البشرية والمادية قادرة على صنع الفارق.
وعن مدى تأثير الحكم الاجنبي على الساحة فيما لو تم اعتماد قرار الاستعانة بالحكم الاجنبي في مباريات كرة القدم المحلية، قال العويس: نساند الحكم المواطن، ونشيد بكفاءته، وأنا أشيد بالسمعة الطيبة التي وصل إليها الحكم الإماراتي آسيويا وعربيا.
وعن مميزات القائد الرياضي، ضرب الوزير مثلا بشخصيتي يوسف السركال نائب رئيس اللجنة الاولمبية نائب رئيس الاتحاد الآسيوي لكرةالقدم، ومحمد خلفان الرميثي رئيس اتحاد الكرة، مشيرا إلى أن كلا منهما كقائد رياضي له شخصيته المستقلة، ولذا فإن القائد الذي يختار فريق العمل قادر على مساعدته على التغيير.
وشدد العويس على ضرورة تشجيع الكوادر والخبرات الوطنية في العمل الرياضي، لأنها الرافد الأقوى للتغيير والتطوير، لاسيما وأن الخبرة الأجنبية تحتاج إلى وقت للانسجام مع البيئة المحيطة بها، وليست كل التجارب الخارجية ينفع استجلابها، فالنجاح مستمد من البيئة الموجودة، مؤكدا أنه سيدعم جهود المنتسبين لبرنامج حمدان بن محمد لإعداد القيادات الرياضية.
وشهد اللقاء إسهامات من إبراهيم عبدالملك الامين العام للهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة بإضافات في اللقاء من نواحي القوانين الرياضية. فيما شكر المنتسبون لبرنامج حمدان بن محمد الوزير لمنحهم فرصة النقاش معه والاجابة عن استفساراتهم، كما توجهوا بالشكر إلى إدارة برنامج حمدان بن محمد لإعداد القيادات الرياضية الذي أسهموا بالتهميد للقاء.
ورحب العويس بزواره من منتسبي برنامج حمدان بن محمد وهو البرنامج الذي أطلقه مجلس دبي الرياضي لإعداد الكوادر الوطنية لتكون قيادات في الحقل الإداري الرياضي مستقبلا، واستمع من المنتسبين إلى استفساراتهم مجيبا عنها بوضوح يساعدهم في فهم أعمق للرياضة لاسيما، وأن البرنامج يضم بين منتسبيه شبابا متحمسا ومتطلعا لتغيير بعض الافكار وتنمية مفهوم الثقافة الرياضية في المجتمع. وقدم الوزير جملة من النصائح لمنتسبي البرنامج، وتمثلت النصيحة الأولى في أهمية امتلاكهم لروح المبادرة والقيادة عبر التجارب الميدانية، حيث عند القائد القدرة على اتخاذ القرار باكتسابه الخبرة الميدانية.
كما شدد الوزير العويس على أهمية المعرفة الميدانية، حيث تشكل رافدا للمعرفة الدراسية، وأهمية وجود أصحاب الخبرات، حيث يحتاج إليهم حماس الشباب في التغيير، حيث أكد العويس على أهمية تواجد أصحاب الخبرة واحترام عطاءاتهم، وهي (عناصر الخبرة) قادرة على إعطاء المشورة والنصيحة.
من جانبهم توجه منتسبي برنامج حمدان بن محمد بعدد من الأسئلة إلى الوزير، منها «متى ستكون هناك رقابة وسلطة تشريعية في الرياضة على الاتحادات؟»، وأجاب الوزير بأن الوزراة والهيئة بدأتا في هذه العملية من خلال خطة موضوعة، وعقد اجتماعات سابقة مع الاتحادات لبحث خططهم والاستراتيجيات الموضوعة في ظل الميزانيات الممنوحة.
وعن مدى تأثير المبادرة «دبي 2020» على الرياضة الإماراتية في المستقبل؟، أكد الوزير ان انعكاساتها ستكون إيجابية، مشيرا إلى أن الإمكانيات والبنية التحتية لإمارة دبي جاهزة للتعبير عن إمكانية الاستضافة في أي وقت والإمكانيات البشرية والمادية قادرة على صنع الفارق.
وعن مدى تأثير الحكم الاجنبي على الساحة فيما لو تم اعتماد قرار الاستعانة بالحكم الاجنبي في مباريات كرة القدم المحلية، قال العويس: نساند الحكم المواطن، ونشيد بكفاءته، وأنا أشيد بالسمعة الطيبة التي وصل إليها الحكم الإماراتي آسيويا وعربيا.
وعن مميزات القائد الرياضي، ضرب الوزير مثلا بشخصيتي يوسف السركال نائب رئيس اللجنة الاولمبية نائب رئيس الاتحاد الآسيوي لكرةالقدم، ومحمد خلفان الرميثي رئيس اتحاد الكرة، مشيرا إلى أن كلا منهما كقائد رياضي له شخصيته المستقلة، ولذا فإن القائد الذي يختار فريق العمل قادر على مساعدته على التغيير.
وشدد العويس على ضرورة تشجيع الكوادر والخبرات الوطنية في العمل الرياضي، لأنها الرافد الأقوى للتغيير والتطوير، لاسيما وأن الخبرة الأجنبية تحتاج إلى وقت للانسجام مع البيئة المحيطة بها، وليست كل التجارب الخارجية ينفع استجلابها، فالنجاح مستمد من البيئة الموجودة، مؤكدا أنه سيدعم جهود المنتسبين لبرنامج حمدان بن محمد لإعداد القيادات الرياضية.
وشهد اللقاء إسهامات من إبراهيم عبدالملك الامين العام للهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة بإضافات في اللقاء من نواحي القوانين الرياضية. فيما شكر المنتسبون لبرنامج حمدان بن محمد الوزير لمنحهم فرصة النقاش معه والاجابة عن استفساراتهم، كما توجهوا بالشكر إلى إدارة برنامج حمدان بن محمد لإعداد القيادات الرياضية الذي أسهموا بالتهميد للقاء.