أكد ميرزا الصايغ رئيس اللجنة المنظمة اهتمام ودعم سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي وزير المالية للمهرجان حتى يصبح الحدث الأبرز في الترويج لدبي بصفة خاصة ودولة الإمارات بصفة عامة.
وكذلك العمل على ترقية السباقات العربية وفتح الآفاق أمامها وكسر الحواجز التي تعترض سبيلها وبذل كل جهد ممكن من أجل التمكين لها وردم الهوّة بينها وبين سباقات الثروبريد في شتى المجالات. وأضاف قائلاً: تستند فكرة هذا المهرجان إلى النجاح الباهر الذي سطّره سباق دبي الدولي للخيول العربية الأصيلة الذي يكمل عامه السابع والعشرين، وقد نجح السباق في تأسيس قاعدة صلبة ومتينة للسباقات العربية في بريطانيا. مشيراً إلى أن الحدث يُعتبر الأكبر الذي يكفل الدخول المجاني للجماهير على مستوى القارة الأوروبية.
وقال ميرزا الصايغ: لقد استطعنا وبدعم من شركائنا خلال السنوات الماضية من تأسيس علاقات تعاون وآليات عمل ناجحة مع مضمار نيوبري بالتعاون مع اسطبلات شادويل وجمعية السباقات العربية في بريطانيا.
وقد أثمرت تلك العلاقات عن هذا المهرجان الذي ينتقل بسباق دبي الدولي للخيول العربية إلى مرحلة أكثر تقدماً من النمو والازدهار تليق برسوخ مكانته ورفعة سباقاته وثراء جوائزه المالية. وكذلك قدرته على استقطاب خيرة الخيول العالمية إلى جانب الأرقام القياسية من الجماهير التي لم يعرف لها المضمار ميلاً.
دعم المهرجان
وجه ميرزا الصايغ الشكر والتقدير إلى سمو الشيخ الدكتور سلطان بن خليفة آل نهيان رئيس اتحاد الإمارات للفروسية مشيداً بدعم سموه للمهرجان ومرحباً بمشاركتهم في المعرض الترويجي ومنوهاً بجهود طالب المهيري أمين السر العام للاتحاد.
وقال الصايغ إن مشاركة اتحاد الفروسية بالمعرض ودخوله كراعٍ رئيسي في اليوم الرئيسي للمهرجان يعكس بجلاء قيم التعاون الحقة بين مؤسساتنا الوطنية في أبهى صورها ويعزز من الصورة الكلية لأشكال الدعم المختلفة التي يقدمها أبناء الإمارات للسباقات العربية في مختلف أنحاء العالم، مشيراً إلى أن هذا التعاون يمثل خطوة في الاتجاه الصحيح سيكون لها ما بعدها من نتائج إيجابية على المشهد العام لجهة تطوير السباقات العربية عالمياً والترويج من خلال فعالياتها لدولة الإمارات وتقديم صورة زاهية عن رقيها وتطورها.
وكذلك العمل على ترقية السباقات العربية وفتح الآفاق أمامها وكسر الحواجز التي تعترض سبيلها وبذل كل جهد ممكن من أجل التمكين لها وردم الهوّة بينها وبين سباقات الثروبريد في شتى المجالات. وأضاف قائلاً: تستند فكرة هذا المهرجان إلى النجاح الباهر الذي سطّره سباق دبي الدولي للخيول العربية الأصيلة الذي يكمل عامه السابع والعشرين، وقد نجح السباق في تأسيس قاعدة صلبة ومتينة للسباقات العربية في بريطانيا. مشيراً إلى أن الحدث يُعتبر الأكبر الذي يكفل الدخول المجاني للجماهير على مستوى القارة الأوروبية.
وقال ميرزا الصايغ: لقد استطعنا وبدعم من شركائنا خلال السنوات الماضية من تأسيس علاقات تعاون وآليات عمل ناجحة مع مضمار نيوبري بالتعاون مع اسطبلات شادويل وجمعية السباقات العربية في بريطانيا.
وقد أثمرت تلك العلاقات عن هذا المهرجان الذي ينتقل بسباق دبي الدولي للخيول العربية إلى مرحلة أكثر تقدماً من النمو والازدهار تليق برسوخ مكانته ورفعة سباقاته وثراء جوائزه المالية. وكذلك قدرته على استقطاب خيرة الخيول العالمية إلى جانب الأرقام القياسية من الجماهير التي لم يعرف لها المضمار ميلاً.
دعم المهرجان
وجه ميرزا الصايغ الشكر والتقدير إلى سمو الشيخ الدكتور سلطان بن خليفة آل نهيان رئيس اتحاد الإمارات للفروسية مشيداً بدعم سموه للمهرجان ومرحباً بمشاركتهم في المعرض الترويجي ومنوهاً بجهود طالب المهيري أمين السر العام للاتحاد.
وقال الصايغ إن مشاركة اتحاد الفروسية بالمعرض ودخوله كراعٍ رئيسي في اليوم الرئيسي للمهرجان يعكس بجلاء قيم التعاون الحقة بين مؤسساتنا الوطنية في أبهى صورها ويعزز من الصورة الكلية لأشكال الدعم المختلفة التي يقدمها أبناء الإمارات للسباقات العربية في مختلف أنحاء العالم، مشيراً إلى أن هذا التعاون يمثل خطوة في الاتجاه الصحيح سيكون لها ما بعدها من نتائج إيجابية على المشهد العام لجهة تطوير السباقات العربية عالمياً والترويج من خلال فعالياتها لدولة الإمارات وتقديم صورة زاهية عن رقيها وتطورها.