تحدى مستوطنون في الضفة الغربية أمس الرئيس الأميركي باراك أوباما المعارض لتوسيع المستوطنات، بتدشين بناء مستوطنة في جنين شمالي الضفة الغربية جرى إخلاؤها عام 2005 وتسميتها «حومش أوباما هيلتوب»، ونشر زعماء المستوطنين الليلة قبل الماضية رسالة إلى أوباما انتقدوه فيها لضغطه على إسرائيل بشأن قضية توسيع المستوطنات. معتبرين أن سياسته تهدف إلى تدمير المجتمعات اليهودية.
وفي إشارة على انفلات إرهاب المستوطنين هددت منظمات يهودية وجمعيات استيطانية «بحرق» مدينة الخليل إذا فتحت طريق حارة جابر أمام حركة الفلسطينيين باتجاه الحرم الإبراهيمي ضمن منطقة «اتش 1» التي رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو خلال حكومته الأولى عام 1997 تسليمها للفلسطينيين.
إلى ذلك، شكك الرئيس التركي عبدالله غول في رغبة الاتحاد الأوروبي فرض موعد لإقامة الدولة الفلسطينية وذلك خلال مؤتمر صحافي مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي يزور انقرة.
وفي إشارة على انفلات إرهاب المستوطنين هددت منظمات يهودية وجمعيات استيطانية «بحرق» مدينة الخليل إذا فتحت طريق حارة جابر أمام حركة الفلسطينيين باتجاه الحرم الإبراهيمي ضمن منطقة «اتش 1» التي رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو خلال حكومته الأولى عام 1997 تسليمها للفلسطينيين.
إلى ذلك، شكك الرئيس التركي عبدالله غول في رغبة الاتحاد الأوروبي فرض موعد لإقامة الدولة الفلسطينية وذلك خلال مؤتمر صحافي مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي يزور انقرة.