تنظّم الأمانة العامة لمكتب الفريق سموّ الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، ممثلة في إدارة الشؤون الفنية والإعلام الأمني، حملة إعلامية تنطلق الأحد المقبل، لتوعية أفراد ومؤسسات المجتمع من مغبة الوقوع ضحايا لعمليات وجرائم النصب والاحتيال الالكتروني والرسائل النصية الهاتفية والمكالمات الخادعة بتقنية «الهندسة الاجتماعية».
وأفاد رئيس قسم الدراسات الإعلامية والتنسيق الأمني في الأمانة العامة لمكتب سموّ نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، (منسق الحملة) الملازم ماجد عبدالكريم المرزوقي، بأنه «بمجرد بدء (الحملة) سيتم إرسال نحو تسعة ملايين و682 ألفاً و537 رسالة نصية قصيرة (sms) إلى جميع مستخدمي الهواتف المتحركة لـ«اتصالات» و«دو» بهدف توعية وتحذير هؤلاء المشتركين وغيرهم في الوقوع ضحايا في عمليات النصب الهاتفي والالكتروني.
وأضاف «تقدم (الحملة) ضمن جدول نشرها التوعوي، تصريحات وأخباراً صحافية هادفة تحذر من الوقوع ضحايا في تلك الجرائم، إلى جانب الكشف عن إجمالي عدد عمليات النصب الهاتفي والالكتروني التي تلقتها مراكز الشرطة، وطرق وإرشادات الوقاية منها، وعرض بعض حالات للضحايا المستهدفين الذين تعرضوا لعمليات النصب الهاتفي والالكتروني، إلى جانب إثراء (الحملة) بلقاءات وتحقيقات واستطلاعات تحليلية وميدانية موسعة مع شرائح شرطية وأكاديمية واقتصادية واجتماعية وتربوية ودينية، وضحايا، وغيرهم من المواطنين والمقيمين لاستخلاص آرائهم وخبراتهم وأصواتهم بهدف توعية القطاعات وأفراد المجتمع من خلال التحذير والتصدّي وتجنّب الوقوع ضحايا مستهدفين في جرائم عمليات النصب الهاتفي والالكتروني غير السوية».
وكشف المرزوقي عن تعاون ومشاركة هيئة تنظيم الاتصالات بإرسال رسائل نصية قصيرة باللغتين العربية والانجليزية لتسعة ملايين و682 ألفاً و537 مستخدماً لشرائح الهواتف المتحركة عبر «اتصالات» و«دو» للقضاء فعلياً على هذه الظاهرة التي باتت تشكل همّاً واستنزافاً لمدخرات الجمهور، معرباً عن شكره لهيئة تنظيم الاتصالات لتعاونها التام في إنجاح هذه الحملة التوعية ووصولاً لأكبر قدر من المؤسسات وأفراد المجتمع.
وأضاف أن الحملة تتخللها برامج توعية هادفة تنشر في جميع وسائل الإعلام (المرئية والمسموعة والمقروءة) باللغات العربية والانجليزية والهندية، بالإضافة إلى الإعلانات المصاحبة للحملة.
ومن جانبه، قال مدير عام هيئة تنظيم الاتصالات محمد ناصر الغانم، إنه «في إطار التزام (الهيئة) بمسؤوليتها تجاه المشتركين والمجتمع، يسرنا التعاون مع الأمانة العامة لمكتب سموّ نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، في هذه الحملة التي تهدف إلى الحد من ظاهرة الاحتيال والنصب التي انتشرت في الآونة الأخيرة عن طريق استخدام بعض الأشخاص للهاتف المتحرك وسيلة للنصب وتحويل الأرصدة واختلاق ادعاءات قد تغري المشترك بالقيام بتحويل رصيد لصاحب الرسالة»، مشدّداً على أن «هذه الرسائل لا أساس لها من الصحة، وينبغي للأشخاص التأكّد من هوية المرسل قبل القيام بتحويل الأرصدة».
وأفاد رئيس قسم الدراسات الإعلامية والتنسيق الأمني في الأمانة العامة لمكتب سموّ نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، (منسق الحملة) الملازم ماجد عبدالكريم المرزوقي، بأنه «بمجرد بدء (الحملة) سيتم إرسال نحو تسعة ملايين و682 ألفاً و537 رسالة نصية قصيرة (sms) إلى جميع مستخدمي الهواتف المتحركة لـ«اتصالات» و«دو» بهدف توعية وتحذير هؤلاء المشتركين وغيرهم في الوقوع ضحايا في عمليات النصب الهاتفي والالكتروني.
وأضاف «تقدم (الحملة) ضمن جدول نشرها التوعوي، تصريحات وأخباراً صحافية هادفة تحذر من الوقوع ضحايا في تلك الجرائم، إلى جانب الكشف عن إجمالي عدد عمليات النصب الهاتفي والالكتروني التي تلقتها مراكز الشرطة، وطرق وإرشادات الوقاية منها، وعرض بعض حالات للضحايا المستهدفين الذين تعرضوا لعمليات النصب الهاتفي والالكتروني، إلى جانب إثراء (الحملة) بلقاءات وتحقيقات واستطلاعات تحليلية وميدانية موسعة مع شرائح شرطية وأكاديمية واقتصادية واجتماعية وتربوية ودينية، وضحايا، وغيرهم من المواطنين والمقيمين لاستخلاص آرائهم وخبراتهم وأصواتهم بهدف توعية القطاعات وأفراد المجتمع من خلال التحذير والتصدّي وتجنّب الوقوع ضحايا مستهدفين في جرائم عمليات النصب الهاتفي والالكتروني غير السوية».
وكشف المرزوقي عن تعاون ومشاركة هيئة تنظيم الاتصالات بإرسال رسائل نصية قصيرة باللغتين العربية والانجليزية لتسعة ملايين و682 ألفاً و537 مستخدماً لشرائح الهواتف المتحركة عبر «اتصالات» و«دو» للقضاء فعلياً على هذه الظاهرة التي باتت تشكل همّاً واستنزافاً لمدخرات الجمهور، معرباً عن شكره لهيئة تنظيم الاتصالات لتعاونها التام في إنجاح هذه الحملة التوعية ووصولاً لأكبر قدر من المؤسسات وأفراد المجتمع.
وأضاف أن الحملة تتخللها برامج توعية هادفة تنشر في جميع وسائل الإعلام (المرئية والمسموعة والمقروءة) باللغات العربية والانجليزية والهندية، بالإضافة إلى الإعلانات المصاحبة للحملة.
ومن جانبه، قال مدير عام هيئة تنظيم الاتصالات محمد ناصر الغانم، إنه «في إطار التزام (الهيئة) بمسؤوليتها تجاه المشتركين والمجتمع، يسرنا التعاون مع الأمانة العامة لمكتب سموّ نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، في هذه الحملة التي تهدف إلى الحد من ظاهرة الاحتيال والنصب التي انتشرت في الآونة الأخيرة عن طريق استخدام بعض الأشخاص للهاتف المتحرك وسيلة للنصب وتحويل الأرصدة واختلاق ادعاءات قد تغري المشترك بالقيام بتحويل رصيد لصاحب الرسالة»، مشدّداً على أن «هذه الرسائل لا أساس لها من الصحة، وينبغي للأشخاص التأكّد من هوية المرسل قبل القيام بتحويل الأرصدة».