أعربت المدربة جيل دفيلد عن سعادتها بتدريب خيول سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم حيث ساهمت في تحقيقها أروع الإنجازات في الأعوام الماضية.وقالت في تصريح للوفد الإعلامي إنها فخورة بالعمل مع سموه الذي يعتبر بمثابة الأكاديمية في علوم الخيل تتعلم منه الكثير والمفيد.
وأضافت قائلة ان سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم لعب دوراً مهماً ومؤثراً في إعلاء شأن الخيول العربية في مختلف المضامير العالمية وساهم في تطور سباقاتها وانتشارها عالمياً.وأكدت المدربة جيل دفيلد انها واثقة من قدرات المهر «نورسك الموري» والذي نال شرف الفوز بلقب سباق شادويل انترناشيونال ستيكس مرتين على التوالي ويحمل اللقب للعام الماضي مؤكدة أنه في أفضل حالاته هذا العام ويبدو أحسن مظهراً وقوة واستعداداً لمواجهة تحدي الأقوياء في الشوط الرئيسي.وأضافت قائلة انها متفائلة وغير متخوفة من خطورة «فريفولوس» الحائز على لقب «كحيلة كلاسيك» 2009.حيث إنها لاحظت انه سجل زمناً جيداً في سباق جائزة رئيس الدولة في نيوماركت ولكنه لم يفز بفارق كبير عن منافسيه.وذكرت المدربة جيل دفيلد أنها متخوفة من الفرس «الدهماء» المملوكة للشيخ عبدالله بن خليفة آل ثاني نظراً لأنها تملك سرعة فائقة في المرحلة الأخيرة.
12 خيلاً تمثل الاسطبل
وذكرت المدربة جيل دفيلد ان 12 خيلاً لسمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم تمثل الاسطبل في أشواط سباق اليوم الختامي للمهرجان حيث يشارك «ام. آي تمبس دي بيبول» في الشوط الثالث، «نورك الموري»، «شبل» و«حطاب دي فاوست» في الشوط الرابع «دبي انترناشيونال ستيكس»، «جدي» و«أوراق» في الشوط الخامس، «الجارح» و«المنسوب» في الشوط السادس ثم «الجنوب»، «ياقوت» و«ريكو» في الشوط السابع والأخير.
كما تشرف على تدريب «سيستمينا» لعبدالملك اليعقوب والتي تشارك في سباق جائزة اتحاد الفروسية وتحدثت المدربة جيل دفيلد عن تطور سباقات الخيول العربية في بريطانيا مؤكدة بأنها أفضل حالاً عن ذي قبل ولكنها ليس بالمستوى المطلوب حيث إن الاهتمام الإعلامي سلبي ولا يسهم في تغطيتها وتعريف الجمهور عنها وعن مستواها ومشاركاتها.
وانتقدت جيل عدم الاهتمام من الإعلام البريطاني حيث لا تنشر جريدة «ريسينج بوست» المتخصصة في سباقات الخيل أي لا شيء عن أخبار السباقات العربية.وأضافت قائلة إن صغار الملاك يواجهون معاناة حقيقية حيث إن الجوائز المالية ضئيلة وقيمتها لا تعوض المنصرفات.
«بنجالي» الأفضل
وعن أفضل الخيول التي أشرفت على تدريبها أجابت قائلة: إنها لا تنسى الأسطورة «بنجالي دي البرت» والذي يعتبر الأفضل والأشهر في إنجازاته العالمية.وأضافت انها تعتبر أيضاً كلاً من «مجاني»، «أورويال»، «كاولينو» و«نورسك الموري» من أفضل الخيول العربية التي أشرفت على تدريبها.
تاريخ حافل
وتجدر الإشارة إلى أن المدربة جيل دفيلد بدأت مسيرتها في التدريب عام 1989 ودربت خيول قفز الحواجز ثم انتقلت لتدريب الخيول العربية وحققت من خلالها إنجازات مشرفة لسمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم محلياً وعالمياً.وتتوقع المدربة دفيلد أن يشهد السباق لهذا العام صراعاً ملتهباً خاصة أن أفضل الخيول العربية ستشارك من مختلف أنحاء العالم.
وأضافت قائلة ان سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم لعب دوراً مهماً ومؤثراً في إعلاء شأن الخيول العربية في مختلف المضامير العالمية وساهم في تطور سباقاتها وانتشارها عالمياً.وأكدت المدربة جيل دفيلد انها واثقة من قدرات المهر «نورسك الموري» والذي نال شرف الفوز بلقب سباق شادويل انترناشيونال ستيكس مرتين على التوالي ويحمل اللقب للعام الماضي مؤكدة أنه في أفضل حالاته هذا العام ويبدو أحسن مظهراً وقوة واستعداداً لمواجهة تحدي الأقوياء في الشوط الرئيسي.وأضافت قائلة انها متفائلة وغير متخوفة من خطورة «فريفولوس» الحائز على لقب «كحيلة كلاسيك» 2009.حيث إنها لاحظت انه سجل زمناً جيداً في سباق جائزة رئيس الدولة في نيوماركت ولكنه لم يفز بفارق كبير عن منافسيه.وذكرت المدربة جيل دفيلد أنها متخوفة من الفرس «الدهماء» المملوكة للشيخ عبدالله بن خليفة آل ثاني نظراً لأنها تملك سرعة فائقة في المرحلة الأخيرة.
12 خيلاً تمثل الاسطبل
وذكرت المدربة جيل دفيلد ان 12 خيلاً لسمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم تمثل الاسطبل في أشواط سباق اليوم الختامي للمهرجان حيث يشارك «ام. آي تمبس دي بيبول» في الشوط الثالث، «نورك الموري»، «شبل» و«حطاب دي فاوست» في الشوط الرابع «دبي انترناشيونال ستيكس»، «جدي» و«أوراق» في الشوط الخامس، «الجارح» و«المنسوب» في الشوط السادس ثم «الجنوب»، «ياقوت» و«ريكو» في الشوط السابع والأخير.
كما تشرف على تدريب «سيستمينا» لعبدالملك اليعقوب والتي تشارك في سباق جائزة اتحاد الفروسية وتحدثت المدربة جيل دفيلد عن تطور سباقات الخيول العربية في بريطانيا مؤكدة بأنها أفضل حالاً عن ذي قبل ولكنها ليس بالمستوى المطلوب حيث إن الاهتمام الإعلامي سلبي ولا يسهم في تغطيتها وتعريف الجمهور عنها وعن مستواها ومشاركاتها.
وانتقدت جيل عدم الاهتمام من الإعلام البريطاني حيث لا تنشر جريدة «ريسينج بوست» المتخصصة في سباقات الخيل أي لا شيء عن أخبار السباقات العربية.وأضافت قائلة إن صغار الملاك يواجهون معاناة حقيقية حيث إن الجوائز المالية ضئيلة وقيمتها لا تعوض المنصرفات.
«بنجالي» الأفضل
وعن أفضل الخيول التي أشرفت على تدريبها أجابت قائلة: إنها لا تنسى الأسطورة «بنجالي دي البرت» والذي يعتبر الأفضل والأشهر في إنجازاته العالمية.وأضافت انها تعتبر أيضاً كلاً من «مجاني»، «أورويال»، «كاولينو» و«نورسك الموري» من أفضل الخيول العربية التي أشرفت على تدريبها.
تاريخ حافل
وتجدر الإشارة إلى أن المدربة جيل دفيلد بدأت مسيرتها في التدريب عام 1989 ودربت خيول قفز الحواجز ثم انتقلت لتدريب الخيول العربية وحققت من خلالها إنجازات مشرفة لسمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم محلياً وعالمياً.وتتوقع المدربة دفيلد أن يشهد السباق لهذا العام صراعاً ملتهباً خاصة أن أفضل الخيول العربية ستشارك من مختلف أنحاء العالم.